يامن قتلت القـلـــب دمـعاً وحـرقـــةً
وقد جرت من جفون العينٍ أنهارا
كم طــعنةٍ من كلامٍ مــنك قد بــدرت
ضجّ لهـا بالـنوح قلـبي وانهارا
هلاَ تـذكّـرت حـنـاني والـــــغـــــلا
من كـا ن يـسـقيك المحبة مدرارا
من ذا الذي بدجى الأسحار يحميكا
بين الضلوع ودفء الحب ما جارا
أولـم يـصلك بـلاغُ الـروح وأســفـا
قـد ضيّعـت مـن لـهـا كـان منـارا
فـي كـــل يــوم اداريـك بـقـــبـلـة
والـيـوم تـنـسى رسمها المنهارا